Details, Fiction and الاقتصاد الإسلامي



الديمقراطية (الإجماع • الشورى) • النسوية • التشريع (القياس • الاجتهاد • المذاهب) • السلام • الهدوء السياسي في الإسلام [الإنجليزية] • العلمانية • التغييرات الاجتماعية المبكرة • الدولة

تحريم الاحتكار: وهو محرم من السنة والأحاديث النبوية الشريفة. لما فيه من الإضرار بمصالح العامة والاستغلال لحاجاتهم. وما يتسبب فيه من قهر للمحتاج، وربح فاحش للمحتكر.

ومن مظاهر العناية بفطرة الإنسان في نظام الاقتصاد الإسلامي ما يلي:[٤]

In keeping with economist Muhammad Akram Khan the "most important plank" of Islamic economics may be the "idea of riba", even though "A different landmark" is zakat, a tax on prosperity and profits.[69] Based on A different present-day writer Salah El-Sheikh, "Islamic financial concepts" (what he calls a "FiqhiConomic product") make use of the Faqīh (Islamic jurisprudence) as supporting content, but are grounded on the moral teachings in the Qu'rān. Sharīah's simple tenets involve gharar and (fadl māl bilā 'iwad). Gharar insists all awareness a couple of trade or transaction is understood in advance of two individuals complete a transaction and (fadl māl bilā 'iwad) warns towards unjustified enrichment by trade and company.

الدعوة إلى الاعتدال والوسطية، والموازنة بين الدين والعمل، فلا يغلب المال على الدين فيغرق الإنسان في دنياه، ولا يهمل الإنسان دنياه فيسأل الناس حاجته وهو قادر على العمل، كما جاء النهي بالكف عن التبذير والإسراف والبخل وإضاعة الوقت والمال.

نظام المواريث في الإسلام، يعمل نظام المواريث على تفتيت الثروات وعدم تكدسها. حيث تقسم الثروات بوفاة صاحبها على ورثته حسب الأنصبة المذكورة في الشريعة.

وهكذا تكون الصُّور إسلاميَّةً ما دامت نتيجةً لاجتهاد جائزٍ شرعًا.

المسلمون الغربيون من مجالات التأثر والتأثير بين ... أ. د. علي بن إبراهيم النملة

الحُريّة المُقيّدة: من خلال الحُريّة في اختيار الإنسان الطريقة التي تُناسبه في التّحصيل والرّزق، ولكنّ هذه الحُرية مُقيّدةٌ بعدم فعل الحرام.

هدف النظام الاقتصادي الإسلامي هو عمارة الأرض أي التنمية الاقتصادية الجادة والمستمرة لإقامة مجتمع المتقين المنتجين أو مجتمع القدوة والقوة، وذلك من خلال مقاصد الشريعة التي تتمثل في الحفاظ على المال والعقل والنفس والعرض والدين والنسل، فقد استخلف الله الإنسان للعمل في الكون ولإستثمار ما فيه من موارد لإشباع حاجاته وفق لنظام أولويات محدد رتبت هذه الاحتياجات الى ثلاث مجموعات:

لكنها تعطى للفقرا وهي جزء صغير من أموال الأغنياء، بالإضافة إلى الجزية وهي تؤخذ من غير المسلمين ولاتؤخذ منهم زكاة وهي مقابل أن تحميهم الدولة وتوضع في أموال الدولة

 الطب (طب العيون) • التمريض • فيزياء • علم النفس • الثورة الزراعية • اختراعات خلال القرون الوسطى • اختراعات إسلامية

العالميّة: أيّ أنّه للبشر جميعهم، وهذا يتناسب مع طبيعة دعوة النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وبعْثه للنّاس كافّة، وليس فقط لِجهةٍ أو فئةٍ مُعيّنة.

اعتبار المال وسيلةٌ وليس غاية: حيثُ إنّ الغاية الأساسيّة من خلق الإنسان هي العبادة لله -تعالى-، لِقوله -تعالى-: (وَمَا خَلَقْتُ الاقتصاد الإسلامي الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)،[٢٦] فالمال وسيلةٌ لتحقيق هذه الغاية، فلا يكون المقصود من جمع المال النّظر إليه والسُّرور به، بل لأجل تحقيق العُبوديّة لله -تعالى-.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *